The best Side of القلق والخوف والتفكير
The best Side of القلق والخوف والتفكير
Blog Article
التعامل مع القلق بودكاست
بتعريض نفسك إلى ما يُشعرك بالخوف، فهو يفقد قوته وسيطرته عليك. بغض النظر عما تخافه، إذا كنت تغمر نفسك فيه حرفيًا لفترة طويلة بما يكفي، فإن وهم الخوف -لأنه لا يوجد شيء يدعى الخوف، بل هو في أذهاننا فقط- سيتلاشى في النهاية.
فهذا سيزيد من مخاوفك من الإصابة بالأمراض المختلفة، وحاول الحصول على المعلومات من مصادر طبية موثوقة.[٢]
التأمل والاسترخاء ومحاولة تفريغ العقل من الأفكار في نفس الوقت.
يعتقد معظم الناس أنَّ الحل الأمثل للتخلص من المشاعر السلبية هو كبتها وعدم التعبير عنها، وغالباً ما يكون سبب الاعتقاد هذا، الخوف من نظرة الناس إليهم، وتجنباً لإطلاق صفة السلبيين عليهم، فيتجنبون الحديث عن مشاعرهم السلبية ويلجؤون إلى ما يسمى الإيجابية الكاذبة؛ وهي محاولة لإظهار مشاعر إيجابية غير موجودة، وإنكار المشاعر السلبية، وإجبار النفس على التظاهر بما ليست عليه حقيقةً.
ـ استرخاء العضلات التدريجي يوجه تركيزك إلى جزء واحد من الجسم في كل مرة، مما يشجعك على ممارسة التوتر والتخلص من التوتر من تلك المناطق. ثانيا الرعاية الذاتية
إذا استوعبت هذه المعتقدات، فيمكنها زيادة احترامك لذاتك على المدى الطويل وتقليل التوتر.
فطرح أسئلة على الذات مثل "هل يتعين عليّ فعل هذه المهمة اليوم؟" أو "ما أسوأ شيء يمكن أن يحدث نتيجة لذلك؟" قد تكون مفيدة لدرء المخاوف والقلق.
في خضم التوترات التي نعيشها، وأعباء الحياة العصرية، يصاب البعض بالتوتر والعصبية، وهو ما يزيد من الشعور بالاضطراب الداخلي.
الضغط النفسي الشديد يؤثر على الجسم (منظمة الصحة العالمية) بيد أن الحل قد لا يكون دائما عبر اللجوء للأدوية والعقاقير، فهناك بعض الطرق اليومية للتعامل مع العصبية وتخفيفها على المدى القصير والطويل، والتي نقدمها هنا، مع تأكيدنا أن النصائح هنا هي للاسترشاد فقط وليست بديلا عن الطبيب، وإذا كنت تشعر بالقلق والتوتر بشكل مستمر فراجع الطبيب:
تناول الفيتامينات وخاصة فيتامينات والتركيز على الخضروات الورقية إلى جانب المغنسيوم والمكملات الغذائية.
ولا تبحث عن تشخيص طبي لك من خلال الأعراض التي تلاحظها في محركات البحث، فعقلك في حالة القلق والتوتر يصدق أسوأ تفسير وتشخيص للأعراض.[٣]
التعرّف على مصدر القلق بشكل دقيق، و ما السبب الذي جعلني أعاني من القلق.
عدم توافر الاستعداد الكامل المبكر واللازم للامتحانات؛ مما يولِّد توتراً كبيراً لدى الطالب، وقد يصل إلى انهيار عصبي، وتقع مسؤولية هذه المشكلة على عاتق الأهل والأساتذة؛ إذ يجب عليهم تهيئة الطالب نفسياً بشكل كافٍ ومبكر.
التوقف عن لوم الشخص السلبي على سلبيته أمر مهم جدًا عند التعامل معه، إذ إن اللوم لا يُجدي نفعًا ولن يُغير من طبيعته بل سيكون سببًا في زيادة سلبيته،[٣] لذا يُفضل استبدال اللوم بالتعاطف، فالتعاطف معه يُساعده على فهم ما لديه من مشاعر سلبية، وهو الأمر الذي يُتيح له فرصة التخلص منها فيما بعد.[٤]